المجموعة الثالثة
ولد في 12 يوليو 1955 في فيتيبسك، بيلاروسيا
يحتفظ ليونيد أفريموف بأغلبية أعماله الفنية محايدة سياسيًا. لوحاته ليست مسيئة لأحد ولا ترسل أي رسائل مخفية. تعكس اللوحات عادة ذكريات وعواطف شخصية معينة. يحاول ليونيد أفريموف جذب المشاهد إلى شعور معين بدلاً من سرد قصة عبر اللوحة، أو جعل المشاهد يرى العالم كما يراه. إن السمات المحايدة لفن أفريموف تجعل اللوحات جذابة لأي فئة اجتماعية وعرقية وعمرية تقريبًا. سافر ليونيد أفريموف كثيرًا والتقط العديد من الصور الفوتوغرافية لمشاهد مختلفة رسمها لاحقًا. تقريبًا كل لوحة رسمها لها إلهام شخصي جدًا. يمكن أن ينعكس فنه على أنه إيجابي للغاية من خلال الألوان الزاهية التي يستخدمها.
ليونيد أفريموف يحب القطط والحيوانات الأخرى. كان لديه قطط طوال حياته. لقد رسم العديد من اللوحات للقطط والكلاب والخيول والنمور وحتى الزرافات. اللوحات السياسية الوحيدة التي لديه هي مصارعة الثيران، حيث يحاول أن يُظهر للمشاهد الطبيعة القاسية لهذه الرياضة ويثني المشاهدين عن الإعجاب بمصارعة الثيران.
ولد ليونيد أفريموف في 12 يوليو 1955 في فيتيبسك، بيلاروسيا، اتحاد الجمهوريات الاشتراكية السوفياتية السابق، من أبوين يهوديين بيلا أفريموفا وأركادي أفريموف. كان والده مصمم أحذية وصانع أحذية. عملت والدته في مصنع للمعادن في فيتيبسك. ولد في نفس المدينة التي ولد فيها مارك شاغال، الذي أصبح فيما بعد قدوة هامة لأفريموف.
ليونيد على الجانب الأيمن 1958
نشأ أفريموف في منزل يهودي تقليدي. كان والديه وأجداده يتحدثون اليديشية في المنزل. على الرغم من معاداة الحكومة للسامية، مارست الأسرة العديد من التقاليد اليهودية وتعرضت لخطر السجن بسبب ممارسة شعائرها الدينية والتحدث بلغتها. تشير شهادات ميلادهم وبطاقات الهوية الحكومية إلى جنسيتهم اليهودية.
مدونة اخبارية تهتم بالتوثيق لثورة 25 يناير.الحقيقة.مازلت اسعى لنقلها كاملة بلا نقصان .اخطئ لكنى منحاز لها .لايعنينى سلفى ولا مسلم ولا اخوان يعنينى الانسان،
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق